تعتبر الاحدايث النبوية الشريفة احدي الاسس التى
يخرج منة تشريع بعض من امور الدنيا الخاصة بالمسلم
يعد الحديث المشهور احد نوعيات الحديث الآحاد و هى الأحاديث التي لم
تبلغ درجه الحديث المتواتر، و ممكن تعريف الحديث المشهور حسب
العلماء فمصطلح علم الحديث علي انه: الحديث الذي رواة ثلاثة
رواه او اكثر فكل طبقه من طبقاه سندة ما لم يبلغ حد المتواتر.
والحديث المشهور مثلة كالحديث الآحاد، منة ما هو مقبول و منه
ما هو مردود، و أما المقبول فهو ما تم ترجيح صدق المخبر بة اي الذي
رواه، فيمكن تقسيمة الي اربعه نوعيات، و أنواعة الأربعه هي
الصحيح لذاته: هو ما اتصل سندة بنقل العدل الضابط عن مثلة الى
نهايه سلسله الرواه من دون علل او شذوذ. الحسن لذاته: هو ما
اتصل سندة بنقل الراوى العدل الذي قل ضبطة عن مثلة الي نهاية
سلسله الرواه من غير علل و لا شذوذ. الصحيح لغيره: هو الحسن
لذاتة اذا روي من طريق احدث كدرجتة او اقوي منه. الحسن لغيره:
هو الضعيف اذا تعددت طرق نقلة و إذا لم يكن اسباب ضعفة فسق
الراوى او كذبه. اما الحديث المردود و هو القسم الثاني من احاديث
الآحاد فهو الحديث الذي لم يتم ترجيح صدق الذي اخبر عنه؛ و ذلك
لأنة فقد شرطا او اكثر من شروط الحديث المقبول بكل نوعياته، و قد
تم تقسيم الحديث المردود الي اقسام كثيره و تسميات كثيرة، لكن
جميعها يندرج تحت مسمي و احد اطلق علي الحديث المردود و هو
الحديث الضعيف، الذي لم تتوافر فية شروط الحديث المقبول
تعريف الحديث المشهور
شرح لمفهوم احد نوعيات الاحاديث
تعريفات الاحاديث المشهوره