قصص مصورة للكبار , حكاية زوجتى مزيج من الواقع والخيال

يفضل الكبار قصص تكون رومانسية بلمسة من الجرأه

والحميمية نوع من الواقعية بعيدا عن خيال روايات اخرى

 

زوجتى

 

أنهيت عملى .. فنفس الميعاد من جميع يوم .. انتظرت

حتي انتهت” هي” من انهاء عملها .

تقابلت اعيننا و فهمنا ان ننتظر بعض فنفس المكان

وبالفعل و جدتها فنفس المكان منتظره .

لاأحد يعلم بقصه حبنا الا انا و هي فقط ..

فالموقف حرج فهى متزوجه و أنا متزوج و لكن و جدنا

معا ما لم نجدة فازواجنا .

هى تعاني من قسوه زوجها و معاملتة الجافه ..

وأنا اعانى من سلبيه زوجتى و عدم احساسها بي و انشغالها الدائم بالأولاد ..

حتي انني كنت اتمني ان اعود طفلا حتي تعاملنى مثلهم .

تقابلنا فنفس المكان بعدها ذهبنا الي حديقه فمكان هادئ

وليس منعزل ..

جلسنا و لكن هذة المره لم يكن الكلام كسابق العبارات و لم

تكن النظرات كما عاهدتنا النظرات .

فنحن فطريق نهايتة غامضه و أنا اكرة الغموض ..

هى تعرف انها لن تترك زوجها لأنها حامل منة .

وأنا اعرف اننى لن اترك زوجتى لآنى منجب منها طفلان

ولكن …. ما النهايــــة؟

فاجأتنى بالسؤال الذي اخرجنى من حاله اللاوعى التي كنت فيها

نظرت ليها عاجزا عن الإجابه و أن اعرف ان النساء تكرة الرجل العاجز ..

يجب ان نضع حدا لمقابلاتنا !!!!!!!!!!

نظرت اليها فذهول .. و أنا اعلم ان النساء تمللن الرجل المذهول.

تركتنى و مضت …

لم اكن اعرف ما ذا افعل ..

أو ما الذي يجب فعلة فهذا الموقف و لم اجد نفسى الا امام منزلى .

دخلت متوقعا ان اجد المنظر الطبيعى الذي اعتدت ان اراة جميع يوم ..

شجار بين الأولاد ..

ثم شئ يشبة النساء يظهر من المطبخ و رائحه الاكل تفوح من

كل ركن من اركانها التي لاأعلم متي احدث مره سكنت فاحدها و …..

ولكني لم اجد شئ من ذلك ..

وجدت البيت هادئ تماما كمكان لم يسكنة اطفال من قبل ..

وجدت انوارة خافته ..

وشممت رائحه عطره جذابه تملا المكان ..

هرولت الي خارج البيت كى اتأكد انه منزلى …..

بالفعل انه هو.

ثم دلفت الي البيت ثانيه و أوصدت الباب ..

ووجدتها امامى ..

نعم و جدتها

لم اكن اعلم من قبل اننى متزوج من ملكه جمال ..

إنها هى و زوجتى متزوجها من خمس سنوات و لم اكتشف

جمالها كاليوم .

سألتها متلعثما عن الأولاد ..

أجابت عند اختها و سيمكثون اسبوعا.

خطر فبالي اننى سأقضى اسبوع عسل من جديد و لكنى

طردت الفكره من رأسى حتي لا اصاب بصدمه الواقع.

سألتها عن الاكل ..

أجابت : مجهز منذ نص ساعه جميع ما تشتهية ..

والحلو جاهز بعد الطعام

سألتها اين كنت من زمان؟؟؟؟؟؟؟؟ ..

قالت .. لا لم تقل بل اقتربت ..

وهمست فاذنى :- كنت بجانبك دائما و لكنك لم تكن تراني

ولكن اليوم قررت ان افتح عينيك علي ما لم ترة من سنوات .

وجذبتنى من يدى و آخذتنى الي المائده و أخذت تضع الطعام

فى فمى كالطفل الصغير .

ما احلى الإحساس بأن تعاملك زوجتك كطفلها فهى فهذة الحالة

تحبك حبا بلا حدود بلا مقابل عكس ان تحبك كزوجها فالحب هنا

مختلف فهى فهذة الحاله تريد المقابل منك حبا اكثر .

لأول مره من سنوات اشعر برغبه عارمه فتناول الاكل بل في

تناول اي شئ تقدمة لي هذة الحوريه , و أخذت طعام من يدها

كمن لم يأكل من قبل

آة ياسيدتي لو تعلمين كم انا طفل صغير و كنت احتاج الى

هذا منذ زمن طويل ..

مازلت اسأل و أتساءل اين كنت من زمن طويل ؟؟؟؟؟؟؟؟

لم اشعر بالوقت و لا بالاكل بل اخذت اتلذذ بإحساس الطفوله الرائع .

وما ان انتهيت من تناول الاكل حتي و جدتها تسرع و تحضر اناء بة ما ء

وأخذت تغسل يدى و فمى .

يا لهذا الشعور السى سيدى العظيم .. كم انتى عظيمه يازوجتي !!!!!!

أشعر الآن برغبه عارمه فالموت حبا بين ذراعيها , لا استطيع ان اصف

لكم كيف كانت ليلتنا لم اشعر بكونى رجل كاليوم .

واستيقظت صباحا و ذهبت الي عملى بعد ان و دعتنى زوجتي

وداعا حار , و كنت طوال الطريق اتذكر ما دار بيننا بالأمس , كل

شئ يدعونى الي الي طلب اجازة مدة اسبوع لقضائها مع تلك

المخلوقه الجميلة .. مع زوجتى .

وصلت مكتبى و تذكرت” هى “

..يااااااااااااة ..

كم كانت غائبه عني بالأمس لم اتذكرها ثانيه و احده ..

لم تخطر علي بالي ..

ولكن يجب ان انهي علاقتنا ..

يجب ان نضع النهايه ..

يجب ان ادخل اليها و أخبرها بأن النهايه قد

حانت و أن جميع شئ انتهي ..

ويجب ,

لكن…..

 

لم تكن ” هى “جالسه علي مكتبها كالمعتاد ..

ماذا حدث ؟؟؟؟؟

لم اهتم ..!!!

ودخلت الي المدير و قدمت له طلبا لأجازه مدة اسبوع ..

استغرب المدير فأنا الموظف الوحيد الذي لم يتقدم بطلب

إجازه منذ سنوات و لكنة و افق.

عدت الي البيت و اثار ليله الأمس تسير بجانبى و أحلام

الإجازه تتطاير من حولي

ولكن لم اجد زوجتى .. !!!

لاأثر لها ..!!!

رن جرس الهاتف ..

كانت” هي” قالت بصوت يخنقة البكاء ..

 

لقد حضرت سيده اليوم الي البيت و قالت انها زوجتك

وأخبرت زوجى عن جميع ما كان يدور بيننا من سنوات ..

لقد تسببت ففضيحه و قام زوجى بطردى من البيت

بملابس المنزل و طلقنى امام الجيران .

أغلقت سماعه الهاتف مذعورا و الذعر احدث شئ احسست

بة حيث و جدت و رقه علي الفراش فيها

( عذرا يا سيدى .. انتهت المسرحيه بالأمس .. انتظر و رقه الطلاق) ..

إمضاء زوجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتى)

 

قصص مصوره للكبار

حكايه زوجتي مزيج من الواقع و الخيال

قصة مصورة للكبار

 

 



  • فصص مصوره مثيرخ
  • قصص مصوره مثيره
  • قصص مصورة مثيرة
  • قصص مصورة للكبار الحب
  • قصص مصورة زوجتي مثيرة
  • قصص مصور مثيرة
  • قصص مثيره مصوره
  • قصص مثيرة مصورة
  • قصص كبار مصورة
  • ﻗﺼﺺ ﻣﺼﻮﺭﺓ ﻣﺜﻴﺮﺓ


قصص مصورة للكبار , حكاية زوجتى مزيج من الواقع والخيال